يُشترط لصحة السعي بين الصفا والمروة أن يكون قبله طواف، فإذا لم يسبقْه طواف فلا يحتسب ولا يعدّ من مناسك الحجّ أو العمرة، حيثُ أنّ السعيَ ليسَ عبادة مستقلّةً بل هو عبادة تابعة للطواف. ألا يقطع المسافة عند السعي بين الصفا والمروة. {سبح لله ما في السماوات وما في الأرض، وهو العزيز الحكيم , يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون , كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون , {وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم، مصدقا لما بين يدي من التوراة، ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد، فلما جاءهم, {يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله , كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله , قال الحواريون نحن أنصار الله , فآمنت طائفة من بني, {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم، ويعلمهم الكتاب والحكمة، وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين، وآخرين منهم لما, {قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس، فتمنوا الموت إن كنتم صادقين}, {يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع , ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون}, {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما، قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة، والله خير الرازقين}, {اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله , إنهم ساء ما كانوا يعملون}, {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم , وإن يقولوا تسمع لقولهم , كأنهم خشب مسندة , يحسبون كل صيحة عليهم , هم العدو فاحذرهم , قاتلهم الله أنى, {وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم , ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون}, {هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن , والله بما تعملون بصير}, {يوم يجمعكم ليوم الجمع , ذلك يوم التغابن}, {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله , ومن يؤمن بالله يهد قلبه , والله بكل شيء عليم}, {يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم، وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم، إنما أموالكم وأولادكم فتنة،, {يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن، وأحصوا العدة، واتقوا الله ربكم}, {لا تخرجوهن من بيوتهن، ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله , ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه , لا تدري لعل الله يحدث بعد, {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب}, {ومن يتوكل على الله فهو حسبه , إن الله بالغ أمره , قد جعل الله لكل شيء قدرا}, {واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر , واللائي لم يحضن , وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن}, {وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله , فحاسبناها حسابا شديدا , وعذبناها عذابا نكرا , فذاقت وبال أمرها , وكان عاقبة أمرها خسرا}, {الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن , يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير , وأن الله قد أحاط بكل شيء علما}, {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك، والله غفور رحيم، قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم، والله مولاكم، وهو العليم الحكيم، وإذ, {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا , وقودها الناس والحجارة , عليها ملائكة غلاظ شداد , لا يعصون الله ما أمرهم , ويفعلون ما يؤمرون}, {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا}, {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأت فرعون، إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة , ونجني من فرعون وعمله , ونجني من القوم الظالمين}, {الذي خلق سبع سماوات طباقا , ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت , فارجع البصر هل ترى من فطور}, {ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين , وأعتدنا لهم عذاب السعير}, {وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير , إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور , تكاد تميز من الغيظ , كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها, {هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا , فامشوا في مناكبها , وكلوا من رزقه , وإليه النشور}, {أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن , ما يمسكهن إلا الرحمن , إنه بكل شيء بصير}, {أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن , إن الكافرون إلا في غرور , أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه , بل لجوا في عتو ونفور}, {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا , وقيل هذا الذي كنتم به تدعون}, {بسم الله الرحمن الرحيم , ن , والقلم وما يسطرون}, {ولا تطع كل حلاف مهين، هماز مشاء بنميم، مناع للخير معتد أثيم، عتل بعد ذلك زنيم}. أن يكون السعي بعد طوافٍ، حتى لو كان هذا الطواف سنَة، كطواف القدوم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم السعي بين الصفا والمروة. فيبدأ بالصفا ويختم بالمروة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم بدأ بالصفا كما في حديث جابر وفيه، فَلَما دَنا مِنَ الصفَا قَرَأَ :” إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ” البقرة:185″.فيبدأ بِمَا بَدَأَ اللهُ بِهِ . 5. فلو ترك خطوة منه لا يصح سعيه. {الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس , ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا , وأحل الله البيع وحرم الربا , {يمحق الله الربا ويربي الصدقات , والله لا يحب كل كفار أثيم}, {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله , وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم, {يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه , وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب, {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة، فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي اؤتمن أمانته، وليتق الله ربه، ولا تكتموا الشهادة،, {لله ما في السموات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير،, {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب , وأخر متشابهات , فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء, {ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهب لنا من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب}, {كدأب آل فرعون والذين من قبلهم , كذبوا بآياتنا , فأخذهم الله بذنوبهم , والله شديد العقاب}, {قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد , قد كان لكم آية في فئتين التقتا، فئة تقاتل في سبيل الله , وأخرى كافرة , يرونهم مثليهم. الموالاة: فيلزم الحاجّ أنّ يوالي في سعيه بين الأشواط السبعة، ولا يفصل بينها، وإلا بطل السعي؛ قياساً على الطواف إلا إذا كان الفصل يسيراً عُرْفاً، أو أُقيمت الصَّلاة، أو حُضرت جنازةٌ للصلاة عليها، فله أن يصلي ويكمل سعيه كما مرَّ في الطواف. أ، ب-يشترط في السعي: أن يكون سبعة أشواط، وأن يكون ذلك في المَسْعَى - وهو الطريق الممتد بين الصفا والمروة - لفعل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولقوله: ((خُذُوا عني مناسككم)). طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتابفبينت الآية أنه لا إثم في السعى . هذا ما يفيده حديث الباب ومثله ماروى عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أن الأنصار كانوا قبل أن يسلوا هم وغسان يهلون لمناة فتحرجوا أن يطوفوا بين الصفا والمروة وكان ذلك سنة في آبائهم. من أحرم لمناة لم يطف بين ... {وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين , في سدر مخضود , وطلح منضود , وظل ممدود , وماء مسكوب , وفاكهة كثيرة , لا مقطوعة ولا ممنوعة , {وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال , في سموم وحميم , وظل من يحموم , لا بارد ولا كريم , إنهم كانوا قبل ذلك مترفين , وكانوا يصرون على, {ثم إنكم أيها الضالون المكذبون , لآكلون من شجر من زقوم , فمالئون منها البطون , فشاربون عليه من الحميم , فشاربون شرب الهيم}, {أفرأيتم ما تمنون , أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون , نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين , على أن نبدل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون}, {أفرأيتم ما تحرثون , أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون , لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون , إنا لمغرمون}, {أفرأيتم الماء الذي تشربون، أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون، لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون}, {أفرأيتم النار التي تورون , أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين}, {فلا أقسم بمواقع النجوم , وإنه لقسم لو تعلمون عظيم إنه لقرآن كريم , في كتاب مكنون , لا يمسه إلا المطهرون , تنزيل من رب العالمين , أفبهذا, {فلولا إذا بلغت الحلقوم , وأنتم حينئذ تنظرون , ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون , فلولا إن كنتم غير مدينين , ترجعونها إن كنتم صادقين}, {فأما إن كان من المقربين , فروح وريحان وجنت نعيم , وأما إن كان من أصحاب اليمين , فسلام لك من أصحاب اليمين}, {هو الأول والآخر , والظاهر والباطن , وهو بكل شيء عليم}, {آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه , فالذين آمنوا منكم وأنفقوا لهم أجر كبير}, {هو الذي ينزل على عبده آيات بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور , وإن الله بكم لرءوف رحيم}, {يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم , قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا , فضرب بينهم بسور له باب , باطنه فيه, {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل، فطال عليهم الأمد، فقست قلوبهم، وكثير, {والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم , لهم أجرهم ونورهم , والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم}, {لقد أرسلنا رسلنا بالبينات , وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط , وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس , وليعلم الله من ينصره, {ثم قفينا على آثارهم برسلنا، وقفينا بعيسى ابن مريم، وآتيناه الإنجيل، وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة، ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم،, {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله , والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير , الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم, {إن الذين يحادون الله ورسوله كبتوا كما كبت الذين من قبلهم , وقد أنزلنا آيات بينات , وللكافرين عذاب مهين}. استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث. {يبصرونهم , يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه , وصاحبته وأخيه , وفصيلته التي تؤويه , ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه , كلا إنها لظى , {إن الإنسان خلق هلوعا , إذا مسه الشر جزوعا}, {إلا المصلين، الذين هم على صلاتهم دائمون}, {فمال الذين كفروا قبلك مهطعين , عن اليمين وعن الشمال عزين أيطمع كل امرئ منهم أن يدخل جنة نعيم , كلا إنا خلقناهم مما يعلمون}, {يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون}, {فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا}, {ما لكم لا ترجون لله وقارا , وقد خلقكم أطوارا}, {قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا , ومكروا مكرا كبارا}, {وقالوا لا تذرن آلهتكم، ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا}, {وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا , إنك إن تذرهم يضلوا عبادك , ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا , رب اغفر لي ولوالدي , ولمن دخل, {بسم الله الرحمن الرحيم , قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن، فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا، يهدي إلى الرشد فآمنا به، ولن نشرك بربنا أحدا}, {وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا}, {وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون , فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا , وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا}, {وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا}, {يا أيها المزمل , قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا , أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا , إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا , إن ناشئة الليل هي أشد, {إن لدينا أنكالا وجحيما , وطعاما ذا غصة , وعذابا أليما , يوم ترجف الأرض والجبال , وكانت الجبال كثيبا مهيلا , إنا أرسلنا إليكم رسولا شاهدا, {يا أيها المدثر , قم فأنذر , وربك فكبر , وثيابك فطهر , والرجز فاهجر , ولا تمنن تستكثر}, {فإذا نقر في الناقور , فذلك يومئذ يوم عسير}. بعد الإجابة عن ما يقال في السعي بين الصفا والمروة ، فسذكر شروط السعي بين الصفا والمروة، وهي كالآتي: [5] مراعاة الترتيب في السعي بحيث يبدأ الساعي بالصفا ويختم بالمروة، وإذا بدأ بالمروة ألغى الشوط، وذلك باتّفاق فقهاء المذاهب الأربعة. {ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه، ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول , وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله , {يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول , وتناجوا بالبر والتقوى , واتقوا الله الذي إليه تحشرون , إنما النجوى من, {ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم، ويحلفون على الكذب وهم يعلمون , أعد الله لهم عذابا شديدا إنهم ساء ما كانوا, {هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر، ما ظننتم أن يخرجوا، وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث. طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب – صفحة 98السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط والصفا والمروة موضعان مرتفعان لا يبعدان كثيراً عن الكعبة بينهما منخفضن أشبه بواد. ويبدأ الإنسان السعي من الصفا فيستقبل الكعبة ويكبر مُهللا بصوت مرتفع مصلياً على النبي لغة رافعاً يديه حذاء منكبيه ثم ... السعي بين الصفا والمروة كم شوط. والمسافة بين الصفا والمروة من الأمور التي لا يتوقف عليها حكم، وإنما المطلوب من الساعي هو {إن المسلمين والمسلمات , والمؤمنين والمؤمنات , والقانتين والقانتات , والصادقين والصادقات , والصابرين والصابرات , والخاشعين والخاشعات , {وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله، وتخفي في نفسك ما الله مبديه، وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما, {ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له , سنة الله في الذين خلوا من قبل , وكان أمر الله قدرا مقدورا}, {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم , ولكن رسول الله , وخاتم النبيين , وكان الله بكل شيء عليما}, {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا}, {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا , وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا}, {يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن، فما لكم عليهن من عدة تعتدونها، فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا}, {وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي، إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين}, {ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك (١) ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن, {لا يحل لك النساء من بعد، ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن، إلا ما ملكت يمينك، وكان الله على كل شيء رقيبا}, {يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه , ولكن إذا دعيتم فادخلوا , فإذا طعمتم فانتشروا , ولا مستأنسين, {وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب , ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن}, {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله , ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا، إن ذلكم كان عند الله عظيما}, {إن الله وملائكته يصلون على النبي , يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما}, {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن، ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين، وكان الله غفورا رحيما}, {يسألك الناس عن الساعة , قل إنما علمها عند الله , وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا}, {يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى , فبرأه الله مما قالوا , وكان عند الله وجيها}, {وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة , قل بلى وربي لتأتينكم , عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض , ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب, {والذين سعوا في آياتنا معاجزين , أولئك لهم عذاب من رجز أليم}, {ولقد آتينا داوود منا فضلا , يا جبال أوبي معه , والطير , وألنا له الحديد , أن اعمل سابغات وقدر في السرد , واعملوا صالحا , إني بما تعملون بصير}, {ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر , وأسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه , ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب, {لقد كان لسبإ في مسكنهم آية , جنتان عن يمين وشمال , كلوا من رزق ربكم واشكروا له , بلدة طيبة ورب غفور , فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل, {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه، وهو خير الرازقين}, {ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم، قالوا الحق، وهو العلي الكبير}, {قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له , وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه , وهو خير الرازقين}, {وكذب الذين من قبلهم وما بلغوا معشار ما آتيناهم , فكذبوا رسلي فكيف كان نكير , قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى , ثم تتفكروا ما, {ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت , وأخذوا من مكان قريب , وقالوا آمنا به , وأنى لهم التناوش من مكان بعيد , وقد كفروا به من قبل , ويقذفون بالغيب من, {يا أيها الناس إن وعد الله حق، فلا تغرنكم الحياة الدنيا، ولا يغرنكم بالله الغرور، إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا، إنما يدعو حزبه ليكونوا من, {إليه يصعد الكلم الطيب , والعمل الصالح يرفعه}, {يولج الليل في النهار , ويولج النهار في الليل , وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى , ذلكم الله ربكم له الملك , والذين تدعون من دونه ما, {ولا تزر وازرة وزر أخرى , وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى}, {وما يستوي الأعمى والبصير , ولا الظلمات ولا النور , ولا الظل ولا الحرور}, {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها , ومن الجبال جدد بيض , وحمر مختلف ألوانها , وغرابيب سود}, {وهم يصطرخون فيها ربنا أخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل , أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر , وجاءكم النذير}, {ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة، ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى، فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا}, {وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا , فأغشيناهم فهم لا يبصرون}, {إنا نحن نحي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم , وكل شيء أحصيناه في إمام مبين}, {واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون , إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما , فعززنا بثالث , فقالوا إنا إليكم مرسلون}, {قالوا إنا تطيرنا بكم , لئن لم تنتهوا لنرجمنكم , وليمسنكم منا عذاب أليم قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون}, {يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون}, {وآية لهم الليل نسلخ منه النهار , فإذا هم مظلمون}, {والشمس تجري لمستقر لها , ذلك تقدير العزيز العليم}, {لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر , ولا الليل سابق النهار , وكل في فلك يسبحون}, {وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون , وخلقنا لهم من مثله ما يركبون}, {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين , ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون , فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون}, {ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون , قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون}, {اليوم نختم على أفواههم , وتكلمنا أيديهم , وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون}, {ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم , فما استطاعوا مضيا ولا يرجعون}, {واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون , لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون}, {وضرب لنا مثلا ونسي خلقه , قال من يحيي العظام وهي رميم , قل يحييها الذي أنشأها أول مرة , وهو بكل خلق عليم , الذي جعل لكم من الشجر. المروة: حجر أبيض برَّاق، وتجمع على مرور. سبعة يظلهم بظله يوم القيامة. يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك. {ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن , وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن , {وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا , فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا , والصلح خير , وأحضرت الأنفس الشح , وإن تحسنوا وتتقوا, {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم، فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة، وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما}, {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم، وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى، يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا}, {مذبذبين بين ذلك، لا إلى هؤلاء، ولا إلى هؤلاء , ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا}, {إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا}, {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم , وكان الله سميعا عليما}, {فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق , وقولهم قلوبنا غلف , بل طبع الله عليها بكفرهم , فلا يؤمنون إلا قليلا}, {وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما، وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله، وما قتلوه وما صلبوه، ولكن شبه لهم، وإن الذين, {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته، ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا}. {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم , فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر , {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك , يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت , وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن, {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم , ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت , ويسلموا تسليما}, {ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين , وحسن أولئك رفيقا}, {يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا}.
اختبار الستيب والايلتس, زيت الزيتون للغازات عند الرضع, منصة مدرستي مايكروسوفت للمُعلِّمين, حساب النسبة المركبة جامعة البترول, طاولة طعام للبيع حراج جده, مزاد القوات المسلحة للسيارات, أطباء مستشفى الحياة الوطني بجازان, حبوب الحديد بالشوكولاته,