قال الخطابي ثم البغوي: " قوله: " حرمها في الآخرة ": وعيد بأنه لا يدخل الجنة، لأن شراب أهل الجنة خمر، إلا أنهم: " لا يصدعون عنها ولا ينزفون "، ومن دخل الجنة لا يحرم شرابها " [ شرح السنة 11 / 355 ]. فعلينا أن نسعى جاهدين لعلاج المدمنين، والقضاء على المهربين، والتبليغ عن المروجين، حتى نقضي على تلك الفئة الضالة التي خرجت على دينها، ودمرت وطنها، وأهانت مجتمعها، وقتلت الأبرياء، وفتكت بالضعفاء. وروى القرطبي رحمه الله في تفسيره: أن أحد السكارى جعل يبول، ويأخذ بوله بيديه ليغسل به وجهه وهو يقول: اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين!! اÙÙ
راجع ØØ¯ÙØ« Ø¹Ù ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ®Ù
ر ÙØ°Ùر Ù
ÙÙØ§ ÙÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
: (Ø£Ù٠سÙ
ÙØ¹ رسÙÙ٠اÙÙÙÙ وكم أورثت من حسرة أو جرّت من عبرة؟.. وكم أغلقت الخمور والمخدرات في وجه شاربها باباً من الخير، وفتحت له باباً من الشر؟. Ù
ÙÙØ¹ ÙÙØªÙ
Ø¨Ø§ÙØ¯Ùاع Ø¹Ù Ø§ÙØ³ÙÙ ÙØ§ÙÙ Ø§ÙØ³ÙØ© ÙÙ Ù
ÙØ§Ø¬ÙØ© اÙÙÙØ± Ø§ÙØ´Ùع٠Ù
Ù Ø®ÙØ§Ù أربعة Ø§ØªØ¬Ø§ÙØ§Øª Ø§ØªØ¬Ø§Ù Ø§ÙØªØØµÙÙ ÙØ§ÙØÙ
Ø§ÙØ© Ù Ø§ØªØ¬Ø§Ù Ø§ÙØªÙØ¹ÙØ©. فمن تعمد المعصية، واقتراف الذنب مع علمه بتحريمه، فهو على خطر عظيم، وهو تحت مشيئة الله تعالى يوم القيامة، فليحذر من سولت نفسه الإقدام على مثل تلك الأفعال القبيحة، والأعمال الشنيعة، فعاقبة أمرها خسراً، ونهايتها وبالاً. ÙÙ
اذا ØØ±Ù
اÙÙÙ Ø§ÙØ®Ù
ر Ø. عباد الله: إن حلَّ ظاهرة الإدمان والمخدرات وعلاجَها لا يقتصر على فئةٍ معينةٍ، وإنما يشمل جميعَ أفراد المجتمع: شباباً وأسرةً ودعاةً ومؤسساتٍ وحكومةً؛ فإذا كان الطبيب يعطى المريض جرعة متكاملة حتى يشفى من سَقمه - إن قصر فى نوع منها لا يتم شفاؤه - فكذلك علاج هذه الظاهرة يكون مع تكاتف المجتمع بجميع فئاته، فكل فئة لها دور، على الدعاة أن يقوموا بدورهم في المساجد.وعلى الآباء دور كبير في البيت.وعلى المعلمين دور عظيم في المدرسة وعلى الإعلاميين دور خطير في أجهزة الإعلام.ثم.. الضرب بشدة على أيدي المهربين أيا كان موقعهم وباكتمال الأدوار يرتفع البنيان، وإلا كما قيل: متى يبلغ البنيان يوماً تمامَه ♦♦♦ إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم؟. نفي النبي صلى الله عليه وسلم كمال الإيمان عن شارب الخمر ومتعاطي المخدرات: لقد نفى النبي صلى الله عليه وسلم كمال الإيمان عمن يتعاطى الخمر والمسكرات والمخدرات، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَالتَّوْبَةُ مَعْرُوضَةٌ بَعْدُ " [ أخرجه البخاري ومسلم واللفظ له ]. لقد كان بعضُ أهل الجاهلية يَمْتنع عن المسكرات؛ لما ظهر له من خطرها وأثرها، هذا أحدُهم كان شرَّابًا للخمر، مولعًا بها، وذات يوم سكر، فغَمَز مؤخِّرةَ ابنته، وهو سكران، وشتم والديه، وأعطى الخمارَ مالاً كثيرًا، فلمَّا أفاقَ وأخبروه بما فَعَل؛ حرَّمها على نفسه، وقال: وممّن حرّمها في الجاهليّة أيضاً: قيس بن عاصم، وذلك أنّه سكر ذات ليلة فقام لابنته أو لأخته، فهربت منه، فلمّا أصبح سأل عنها فقيل له: أوما علمت ما صنعت البارحة، فأخبر القصّة، فحرّم الخمر على نفسه. صحيح الترغيب والترهيب 2 / 602 ]، وأخرج النسائي في سننه وصححه الألباني من حديث أَبِي مُوسَى رَضِي اللَّه عَنْه أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: " مَا أُبَالِي شَرِبْتُ الْخَمْرَ، أَوْ عَبَدْتُ هَذِهِ السَّارِيَةَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " [ صحيح الترغيب والترهيب 2 / 600 ]، فهو رضي الله عنه يشبه شرب الخمر بعبادة العمود والجدار من دون الله عز وجل، ولقد فهم الصحابة من كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما لم نفهمه نحن، فهم أعرف الناس بالحلال والحرام، وهم أفهم الناس بمقصد الكتاب والسنة، وكذلك التابعين لهم بإحسان، وهكذا العلماء من هذه الأمة، ولهذا قرنوا شرب الخمور وتعاطي المسكرات والمخدرات بالشرك بالله تعالى، قال مسروق بن الأجدع: " شارب الخمر كعابد وثن، وشارب الخمر كعابد اللات والعزى " [ مصنف عبد الرزاق 9 / 237 ]،. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 65ÙØ§Ù Ø¨Ø¥Ø¨Ø§ØØªÙ Ø ÙØ³Ø£Ø°Ùر ÙÙÙ
ا ÙÙÙ Ù
ÙØ®ØµØ§ ÙØ§ÙÙØ© ÙØ£Ø¯ÙتÙÙ
إ٠شاء اÙÙ٠تعاÙÛ : Ø£ÙÙØ§ : Ø£Ø¯ÙØ© اÙÙØ§Ø¦ÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
: Ù¡- Ø£Ù Ù
Ù ÙØ¯Ø®Ù ÙØ£ÙÙ ... ÙÙÙÙÙ Ø¨ØØ±Ù
Ø© Ø§ÙØªØ¯Ø®ÙÙ Ø Ø£Ù
ا إذا ÙÙ
ÙØµÙ٠ضÙ
٠اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø§Øª ÙØ¥Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¯ÙÙÙ ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØØ§ÙØ© ÙØ§ ÙØµÙØ ÙØ¥Ø«Ø¨Ø§Øª اÙÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
. ومن شرب الخمر في الدنيا لم يشربها يوم القيامة، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا، ثُمَّ لَمْ يَتُبْ مِنْهَا حُرِمَهَا فِي الْآخِرَةِ " [ أخرجه البخاري ومسلم ]. وإن وجدت العيب فسد الخللا ♦♦♦ جلّ من لا عيب فيه وعلا. [ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ£Ø¹Ø±Ø§Ù : 157] ÙÙÙ٠إذا ÙØ¬Ø¯ØªÙ
ÙÙ ÙØªØ§Ø¨ اÙÙÙ Ø§Ø«ÙØªÙ عشرة Ø¢ÙØ© ÙÙ
Ù٠أ٠تÙÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢Ùات دÙÙÙØ§Ù عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ¯Ø®Ø§Ù . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø«Ù
ÙÙØ ÙÙØªÙاÙÙ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
Ø¨ÙØ¹ ÙØ°Ù اÙÙ
Ø®Ø¯Ø±Ø§ØªØ ÙÙ
ا ÙØªØ±ØªØ¨ عÙ٠ترÙÙØ¬Ùا Ù
٠اÙÙ
ÙØ§Ø³Ø¯Ø ÙØ§ÙÙ
ضار بÙÙ Ø£ÙØ±Ø§Ø¯ Ø§ÙØ£Ù
Ø©. ÙÙÙ ÙØ§ÙÙ
تسبب ÙÙ ÙÙØ§ÙÙØ§Ø ... ÙÙØ§ ÙØ¶Ù
Ù ØºØ§ØµØ¨ÙØ§Ø ÙÙØ§ Ù
تÙÙÙØ§Ø ÙØ£Ù ذÙ٠دÙÙÙ Ø¹Ø²ØªÙØ§Ø ÙØªØØ±ÙÙ
ÙØ§ دÙÙÙ Ø§ÙØ§ÙØªÙØ§. ÙÙØ¯ رÙ٠ع٠اÙÙØ¨Ù ÙÙØ©Ù Ø£ÙÙ ÙØ§Ù: «إ٠... رابعا: كثرة التوعية والندوات؛ وذلك عن طريق الإعلام المرئي والمسموع والمقروء ومراكز الشباب والخطب والدروس والمحاضرات وجميع وسائل الاتصال الحديثة؛ تهدف إلى توضيح مخاطر الخمر والمخدرات على المستوى الثقافي والديني والاجتماعي والاقتصادي. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨... تعاÙÙ : ÙÙÙ٠دÙÙ٠عÙÙ Ø¨Ø·ÙØ§Ù ÙÙ ØÙÙØ© ÙØØªØ§Ù Ø¨ÙØ§ ÙÙØªÙص٠إÙÙ Ù
ØØ±Ù
Ø ÙØ£ÙÙ ÙØ§ ÙØªØºÙر ØÙÙ
Ù Ø¨ØªØºÙØ± ÙÙØ¦ØªÙØ ÙØªØ¨Ø¯Ù٠اسÙ
Ù. ÙÙÙÙÙ ÙÙØ© : (ÙØ¥Ù اÙÙ٠إذا ØØ±Ù
Ø´ÙØ¦Ø§Ù ØØ±Ù
Ø«Ù
ÙÙ» ÙØ§Ù Ø§ÙØ¥Ù
اÙ
اب٠اÙÙÙÙ
رØÙ
٠اÙÙ٠تعاÙÙ : اشتÙ
ÙØª ÙØ°Ù اÙÙÙÙ
ات Ø§ÙØ¬ÙاÙ
ع عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
... Ù ÙÙ
ا ÙÙ
ÙØ¹. [2] القات: هو أحد النباتات المزهرة التي تنبت في شرق أفريقيا و جنوب غرب شبه الجزيرة العربية. خامسا: التنشئة الأسرية: وذلك بتربية النشء على القيم والمبادئ الإسلامية لأن الأبوين هما المسئولان عنهم، وبين ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله:" كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ" ( متفق عليه) وقال أيضاً: " إنَّ اللهَ سائلٌ كلَّ راعٍ عما استرعاهُ، أحفظَ أم ضيَّعَ؟ حتى يُسألَ الرجلُ عن أهلِ بيتِه "( السلسلة الصحيحة: الألباني). (رواه أبو نعيم في حلية الأولياء، وأورده القرطبي في تفسيره؛ والسيوطي في الدر المنثور ), ثانيا: فرض عقوبة رادعة لمن يتناول الخمر والمسكرات: وليكن الهدف من العقاب هو ردع كل مَنْ تُسَوِّل له نفسه أن يُدمن المسكرات أو المخدِّرات، وليس التشفِّي أو الانتقام من صاحبها؛ فهو شخص مريض في حاجة إلى العلاج؛ لذلك عَمِل رسول الله على تأصيل هذه المعاني في نفوس الصحابة، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ " أُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ قَدْ شَرِبَ، قَالَ: اضْرِبُوهُ، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: فَمِنَّا الضَّارِبُ بِيَدِهِ، وَالضَّارِبُ بِنَعْلِهِ، وَالضَّارِبُ بِثَوْبِهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ: أَخْزَاكَ اللَّهُ، قَالَ: لَا تَقُولُوا هَكَذَا، لَا تُعِينُوا عَلَيْهِ الشَّيْطَانَ " ( البخاري). ♦ صعد طالب إلى برج إحدى الكنائس وألقى بنفسه في الهواء محاولاً الطيران في الجو فمات. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: "أوصاني خليلي.. ولا تشرب الخمر؛ فإنها مفتاح كل شر" رواه ابن ماجه والبيهقي. ÙØ§Ù Ø§ÙØ«Ùاث بÙÙØ¸ ÙØ§ØØ¯ ÙÙØ¹ Ø«ÙØ§Ø«Ø§-١٤٣ - Ø±Ø³Ø§ÙØ© ÙÙ Ø¬ÙØ§Ø² Ø§ÙØªÙÙÙØ¯ ÙÙ٠أد٠إÙÙ Ø§ÙØªÙÙÙÙ Ù
Ù ÙÙ Ù
Ø°ÙØ¨ ÙÙØ´ÙØ® Ù
رع٠ب٠ÙÙØ³Ù. وقد حث الإسلام على صحبة الصالحين والأخيار، وحذر من صحبة الأشرار، وفي الحديث الصحيح: " لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا وَلَا يَأْكُلْ طعامك إلا تقي ". ♦ شاب في أمريكا تناول المهلوسات، وكان بين مجموعة من أصدقائه فقال لهم: أن الحائط يتجه نحوي، وما كان منه إلا أن رمى نفسه من الطابق الرابع والعشرين فسقط قتيلاً!! واعلموا أيها المسلمون أنه مما حرم الله في كتابه، وعلى لسان رسوله، وأجمع المسلمون على تحريمه الخمر، التي هي"أم الخبائث" والإدمان والمخدرات - بجميع أنواعها - سواء كانت نباتاً، أو حبوباً، أو مطعوماً، أو مشروباً، أو استنشاقاً، أو إبراً. فالمؤمن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر، يعلم علم يقين أن الخمر حرام فليحذر منها هي والمخدرات فهي أساس الشرور، ومفتاح كل بلاء، ومن شربها ضارباً بنواهي القرآن والسنة عرض الحائط، فهذا مكذب بالله واليوم الآخر وهو على خطر عظيم، ولقد جاء في الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يشرب الخمر، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يشرب عليها الخمر " [ أخرجه الطبراني وهو صحيح لغيره، الترغيب والترهيب 2 / 598 ]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ§Ù Ø§Ø¨Ù ØØ¬Ø±: ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØØ¯ÙØ« ÙÙ٠دÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØØ´ÙØ´ Ø¨Ø®ØµÙØµÙØ ÙØ¥ÙÙØ§ ØªØ³ÙØ± ÙØªØ®Ø¯Ø± ÙØªÙتر. ... Ø·ÙØ§Ø±Ø© اÙÙ
خدرات ÙÙØ¬Ø§Ø³ØªÙا : Ù 1 1 - اÙÙ
خدرات Ø§ÙØ¬Ø§Ù
دة ÙÙÙØ§ Ø¹ÙØ¯ جÙ
ÙÙØ± اÙÙÙÙØ§Ø¡ Ø·Ø§ÙØ±Ø© ØºÙØ± ÙØ¬Ø³Ø© ÙØ¥Ù ØØ±Ù
تعاطÙÙØ§Ø ÙÙØ§ ØªØµÙØ± ÙØ¬Ø³Ø© بÙ
جرد Ø¥Ø°Ø§Ø¨ØªÙØ§ Ù٠اÙÙ
اء ÙÙÙ ... ÙØ¹Ù
٠بدعÙ
Ø§ÙØ£Ø¯ÙØ© Ø§ÙØ´Ø±Ø¹ÙØ© Ø§ÙØªØ§ÙÙØ©. ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات Ø¨ÙØµ اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ© - ØØ¨Ù اÙÙÙ; ÙÙ ÙÙØ¬Ø¯ دÙÙÙ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø²ÙØ§Ø¬ اÙÙ
سÙÙ
Ø© Ù
Ù ØºÙØ±. ح و حدثنا محمد بن خالد بن خداش و محمد بن يحيى . فالخمور والمسكرات والمخدرات، تفسد العقل ولقد رأى أبو بكر الصديق رجلا يبول في فم رجلٍ آخر وهو يقول له: زدني، زدني! وعن الصغير حتى يكبر . أما أهل الجنة لقد أعد الله تعالى في الآخرة لعباده المتقين اللذين طهروا أنفسهم من هذه الشهوات المحرمة لوجهه الكريم بديلاً طيباً، يقول تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ﴾ [محمد:15]. وهذا قصيّ بن كلاب - يروي أنه لما احتُضر قال لأولاده: اجتنبوا الخمرة، فإنها لا تصلح الأبدان بل تفسد الأذهان. إن الله -جل وعلا- ما شرع للعباد شيئاً إلا لأنه يحقق مصالحهم وينفعهم في دينهم ودنياهم ، وما حرم عليهم شيئاً إلا لكون ضررهم فيه أو حصول ما يضرهم بفعله، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: "أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَشْرَبْ الْخَمْرَ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ" (رواه ابن ماجه). Ø§Ø°ÙØ± Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
ÙÙØ§Ø اÙÙØ³Ø§Ø¡ اÙÙ
ØªØ²ÙØ¬Ø§Øª - Ù
ÙÙØ¹ Ù
ÙÙØ¯; Ø§ÙØ±Ø¨Ø§ ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
.. 15 دÙÙÙ Ù
٠اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ© عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ù. ويمكننا تلخيص علاج مشكلة المخدرات من خلال هدي النبي –صلى الله عليه وسلم- في خطوات مرتبة كما يلي: ___________________________[1] تخريج الحديث: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة . يقول الله –تعالى-: {وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ} [الأعراف:157]. وَقَالَ: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴾ [البقرة: 172] ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ يَا رَبِّ يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ، وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذَلِكَ" ( أخرجه مسلم) ". ♦ ألقت سيدة مدمنة بطفلتها الرضيعة على الأرض، بسبب ظنها أن الطفلة تحولت إلى قطة تمتص ثديها!! إذا رأيته يسرق منك أو من أمه أو من أخواته، أو يقول لك: بعت الهاتف، ويصرف المال بأسلوب غريب! Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 13317- تعاط٠اÙÙ
خدرات ÙØ³ÙÙØ© ÙÙÙÙÙØ¹ Ù٠شبا٠اÙÙ
جرÙ
ÙÙ. 18- تعاط٠اÙÙ
خدرات تبÙÙÙ Ù
ÙØ§ØÙا Ù
Ù ÙØ¨Ù رجا٠اÙÙØ§ÙÙ٠باستÙ
رار. ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات اÙÙ
خدرات ÙÙØ¹ Ù
٠أÙÙØ§Ø¹ Ø§ÙØ³Ù
ÙÙ
ÙØ§ÙإدÙ
Ø§Ù ÙØªÙدد Ø¶ØØ§Ùا٠بأخطار ÙØ§Ø¯ØØ© ÙØªÙشأ عÙ٠أضرار اجتÙ
Ø§Ø¹ÙØ© ÙØ§ÙØªØµØ§Ø¯ÙØ© ÙØ¬Ø³Ù
ÙØ©Ø Ù
ع ... Ø§ÙØ³Ø¤Ø§Ù: ÙØ±Ø¯ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ© ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ®Ù
Ø±Ø ÙÙÙ ÙÙ
ÙØ¬Ø¯ Ø°ÙØ±Ø§ ÙØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
Ø®Ø¯Ø±Ø§ØªØ ÙÙ
ع ذÙÙ ÙÙÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء Ø¨ØØ±Ù
ØªÙØ§Ø ÙÙÙ
Ù
ØÙÙ٠بذÙ٠بØÙÙ
Ø§ÙØ¹ÙÙ. وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:لاَ ضَرَرَ وَلاَ ضِرَارَ.أخرجه أحمد 1/ 255(2307) و(ابن ماجة) 2337، (رواه احمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي). Ø§ÙØªÙ ÙØØ±ÙØªÙ اÙÙÙØ±ÙØ© Ø ÙØªØÙ٠بÙÙÙ ÙØ¨Ù٠أداء ÙØ¸ÙÙØªÙ Ø§ÙØªÙ Ù
٠أجÙÙØ§ Ø®ÙÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ . Ø§ÙØÙÙ
ÙÙ ÙØ§Ùعة ÙØ§ ÙØµ ÙÙÙØ§ Ø¨ÙØ§Ø¡Ø§ عÙÙ Ù
ØµÙØØ©Ø ÙØ§ دÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ´Ø§Ø±Ø¹ عÙÙ Ø§Ø¹ØªØ¨Ø§Ø±ÙØ§ Ø£Ù Ø¥ÙØºØ§Ø¦Ùا. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ¬Ø¹Ù Ø§ÙØ¹ÙØ© ÙÙØ³ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙÙÙ
ÙØ°Ùر Ø¹ÙØ© ÙØ°Ø§: اÙÙ: Ø£ÙÙÙ: اعÙÙ
Ø£Ù Ø§ÙØ£ØµÙ ÙÙ Ø§ÙØ£Ø¹ÙØ§Ù Ø§ÙØ·ÙØ§Ø±Ø©Ø ÙØ§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙØ§ ÙÙØ§Ø²Ù
اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙØ¥ÙÙ Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© Ù
ØØ±Ù
Ø© Ø·Ø§ÙØ±Ø©Ø ÙÙ٠اÙÙ
خدرات ÙØ§ÙÙ
سÙ
ÙÙ
ات اÙÙØ§ØªÙØ© ÙØ§ دÙÙ٠عÙÙ ÙØ¬Ø§Ø³ØªÙØ§Ø Ø¨Ù Ø¨Ø§ÙØ¹Ùس ÙØ¥Ù ÙÙ ÙØ¬Ø³ Ù
ØØ±Ù
ÙØ°ÙÙ ÙØ£Ù Ø§ÙØÙÙ
ÙÙ ... المخدرات: كم هيجت من حرب؟.. وأفقرت من غني؟.. وذلت من عزيز؟.. ووضعت من شريف؟.. وسلبت من نعمة؟.. وجلبت من نقمة؟.. وكم فرقت الخمور والمخدرات بين رجل وزوجته؟.. فذهبت بقلبه وراحت بلبّه. -Ø£Ø¯ÙØ© ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØµÙد-Ø¥Ø¨Ø§ØØ© ØµÙØ¯ Ø§ÙØ¨ØØ±:-Ø£ØÙاÙ
ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØµÙد عÙ٠اÙÙ
ØØ±Ù
-ØªØØ±ÙÙ
تÙ
ÙÙ Ø§ÙØµÙد:-ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ§ÙØªÙØ§Ø¹ Ø¨Ø´ÙØ¡ Ù
Ù Ø§ÙØµÙد:-إذا صاد Ø§ÙØÙØ§Ù ØµÙØ¯Ø§ ÙÙÙ ÙØÙ ÙÙÙ
ØØ±Ù
Ø£ÙÙÙØ-ØµÙØ¯ Ø§ÙØØ±Ù
-Ù
ا ÙØ³ØªØ«ÙÙ Ù
Ù ØªØØ±ÙÙ
ÙØªÙ Ø§ÙØµÙد اÙÙ
راجع ØÙÙ
Ø§ÙØªØ¯Ø®ÙÙ Ø£ÙØ±Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء عÙÙ الأضرار النفسية والعقلية: - تورث الخمور والمخدرات كثيرا من الأضرار النفسية والعقلية منها: القلق والاكتئاب؛ والتوتر العصبي والنفسي؛ والهلاوس السمعية والبصرية والحسية كسماع أصوات أو رؤية أشباح لا وجود لها؛ كما أنها تولد البلادة أو ضعف الإدراك والتركيز، واضطراب الذاكرة وكثرة النسيان، وقد يصاب المدمن في بعض الحالات بفقدان الذاكرة أو الجنون؛ وضعف الاستجابة للمؤثرات الخارجية؛ وسوء تقدير الزمان والمكان وتقدير المسافات والسرعة؛ والانطواء والعزلة، والشعور بالإحباط؛ وانفصام الشخصية. (رواه أبو داود وأحمد، وقال ابن حجر العسقلاني: سنده حسن). Ø£. ليلهج الإباء وليتضرعوا بالدعاء إلى الله عز وجل بأن يحفظ أبناءهم وذريتهم من الوقوع في هذه الشرور والآفات، وليسدوا كل باب يمكن أن يتطرق إليه الفساد إلى أبنائهم وأخلاقهم وسلوكهم وأديانهم وعاداتهم وتقاليدهم. الذهبي: الكبائر 80. ÙØªÙÙ٠اÙÙ
سÙÙ
ÙÙØ Ø£Ø®Ø°ÙØ§ بÙ
ا ÙØµÙ Ø¥ÙÙÙØ§ Ù
Ù ÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙÙØ عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø ÙØ°Ù٠بإجÙ
اع عÙÙ
اء Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
. وعن عبد الله بن عمرو قال: "في التوراة: الخمر مرّ طعمها، أقسم الله بعزته:لمن شربها بعد ما حرّمتها لأعطشنّه يوم القيامة " وتمامه كما ورد في "تفسير ابن كثير" (3/ 178) من طريق ابن أبي حاتم، عن عبد الله بن عمرو قال: "إن هذه الآية التي في القرآن: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [المائدة: 90] قال: هي في التوراة: "إن الله أنزل الحق ليذهب به الباطل، ويبطل به اللعب، والمزامير، والزّفن، والكبارات، والزمارات - يعني به الدفّ - والطنابير والشعر، والخمر مُرّة لِمَن طعمها، أقسم الله بيمينه وعزّة حَيلِه: من شربها بعدما حرّمتها لأعطشنّه يوم القيامة، ومن تركها بعدما حرّمتها لأسقينه إياها من حظيرة القدس" وقال الحافظ ابن كثير بإثره: وهذا إسناد صحيح أ.ه - . علاج مشكلة المخدرات من خلال هدي النبي –صلى الله عليه وسلم-:إن هدي النبي –صلى الله عليه وسلم- في حل جميع المشكلات؛ هو التدرج والتفهم للمشكلة ثم حل المشكلة بطريقة عملية مرتبة متدرجة في خطوات لا يعجز عن فعلها أي إنسان مع صدق النية والإخلاص في التوبة عن المعاصي. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 29ÙØ§ÙØ®Ù
ر ÙØ´Ø±Ø¨ ÙÙØ¤ÙÙ Ø ÙØ§ÙØØ´Ùشة تؤÙÙ Ø ÙØªØ´Ø±Ø¨ Ø ÙÙ٠ذÙÙ ØØ±Ø§Ù
Ø ÙØØ¯ÙØ«Ùا بعد عصر اÙÙØ¨Ù ÙÙØ©Ø ÙØ§ÙأئÙ
Ø© ÙÙ
ÙÙ
ÙØ¹ Ù
٠دخÙÙÙØ§ Ù٠عÙ
ÙÙ
ÙÙØ§Ù
رسÙ٠اÙÙ٠ع٠اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø ÙÙØ¯ ØØ¯Ø«Øª أشربة Ù
Ø³ÙØ±Ø©Ø بعد اÙÙØ¨Ù ÙÙØ©Ø ÙÙÙÙØ§ Ø¯Ø§Ø®ÙØ© Ù٠اÙÙÙØ§Ù
Ø§ÙØ¬ÙاÙ
ع Ù
٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø ÙØ§ÙØ³ÙØ©. ثالثا: تكثيف الرقابة الأمنية من جهة الدولة وذلك بضبط المتلبسين بهذه الجريمة ومحاسبتهم. ألا يخشى شارب الخمر، أن يمسي إنساناً ثم يصبح حيواناً، أليس الله بقادر على كل شيء؟ أليس الله بقادر على تعذيب من عصاه؟ بلى إنه على كل شيء قدير، ولكنه يمهل ولا يهمل.فيا من تشرب الخمر إنك تعصي من خلقك، إنك تضاد من أوجدك، أتقدر على مواجهة جبار السموات والأرض.ألا تتقي الله، ألا تخاف من الله، ألا تستحيي من الله، وهو معك يسمعك، ويراك حيث نهاك. جاء عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي قال: «كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ» (رواه مسلم)؛ ورَوَى أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ وَأَبُو دَاوُد فِي سُنَنِهِ : "نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفْتِرٍ". وحين يتعلم المراهق التدخين، وهو بداية الطريق، فالأنامل التي اعتادت على سيجارة التدخين لا تصعب عليها سيجارة الحشيش! سادسا: تخير الصحبة الصالحة: لأن الصاحب ساحب والقرين بالمقارن يقتدي. ØØ¯ÙØ« Ø¹Ù ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ®Ù
ر . ويشرب مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ قال رسول الله إِنَّ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَهْدًا لِمَنْ يَشْرَبُ الْمُسْكِرَ أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ " قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: وَمَا طِينَةُ الْخَبَالِ؟ قَالَ: " عَرَقُ أَهْلِ النَّارِ أَوْ عُصَارَةُ أَهْلِ النَّارِ " [ أخرجه مسلم والنسائي ]، وعَنْ أَبِي مُوسَى، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " ثَلَاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَقَاطِعُ رَحِمٍ، وَمُصَدِّقٌ بِالسِّحْرِ، وَمَنْ مَاتَ مُدْمِنًا لِلْخَمْرِ، سَقَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ نَهْرِ الْغُوطَةِ " قِيلَ: وَمَا نَهْرُ الْغُوطَةِ؟ قَالَ: " نَهْرٌ يَجْرِي مِنْ فُرُوجِ الْمُومِسَاتِ - الزانيات - يُؤْذِي أَهْلَ النَّارِ رِيحُ فُرُوجِهِمْ " [ أخرجه أحمد، وصحح إسناده حمزه الزين في تحقيق المسند 14 / 515، وقال الأرنؤوط: حديث حسن بشواهده، انظر المسند 32 / 340 ]، وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من ترك الصلاة سُكراً مرة واحدة، فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسُلبها، ومن ترك الصلاة أربع مرات سُكراً، كان حقاً على الله أن يسقيه من طينة الخبال "، قيل: وما طينة الخبال؟ قال: " عصارة أهل جهنم " [ أخرجه الحاكم وهو حديث حسن. Ø§ÙØªÙ ÙØ§ÙØ®Ù
ر Ù Ø§ÙØØ´ÙØ´ ÙØ§ÙÙ
خدرات ÙØºÙØ±ÙØ§ ÙØ§Ù âØªØ¹Ø§ÙÙ-: {ÙØ§ Ø£ÙÙÙÙÙÙØ§ اÙÙÙØ°ÙÙÙ٠آÙ
ÙÙÙÙØ§Ù â¦ Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ØØ¯ÙØ« Ø£ÙØ³ ÙÙ Ø§ÙØ¨Ø®Ø§Ø±Ù: ÙØ£ÙÙØ¦Øª اÙÙØ¯Ùر ÙØ¥ÙÙØ§ ÙØªÙÙØ± باÙÙØÙ
ÙÙØ°Ø§ اÙÙÙ٠ثابت Ù
Ù ØØ¯ÙØ« جÙ
اعة Ù
Ù Ø§ÙØµØØ§Ø¨Ø© ÙÙ Ø¯ÙØ§ÙÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
Ø ÙÙÙ ... ÙØ¥Ù Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© Ù
ØØ±Ù
Ø© Ø·Ø§ÙØ±Ø© ÙÙØ°Ù٠اÙÙ
خدرات ÙØ§ÙسÙ
ÙÙ
اÙÙØ§ØªÙات ÙØ§ دÙÙ٠عÙÙ ÙØ¬Ø§Ø³ØªÙا ÙØ£Ù
ا اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙÙÙØ§Ø²Ù
ÙØ§ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙÙÙ ÙØ¬Ø³ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ¨ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© ÙØ§ÙØ¢ÙØ§Øª Ø§ÙØ³Ø§Ø¨ÙØ© ثبت Ø¨ØµÙØ±Ø© ÙØ·Ø¹ÙØ© ØªØØ±ÙÙ
ÙØ§ÙØ© اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø§Øª ÙØ§ÙÙ
Ø®Ø¯Ø±Ø§ØªØ Ø¨ØºØ¶ اÙÙØ¸Ø± ع٠ÙÙØ¹Ùا ÙØ·Ø¨ÙØ¹ØªÙØ§ ÙÙ
ÙØ§Ø¯Ùا Ø§ÙØ£ÙÙÙØ© ... Ù¢( Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ³Ø§Ø¡: Ù
Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© ٢٣) Ø§ÙØ³Ùرا٠إÙ٠عاÙÙ
ÙØ§ ÙØªÙÙØ± Ø¥ÙØ§ بÙÙØ³ÙØ Ø¯ÙÙÙ ÙØ§Ø¶Ø عÙ٠٢٦٢ اÙÙØµÙ Ø§ÙØ®Ø§Ù
س/ تطبÙÙØ§Øª ØÙÙ
... أيها الشاب المسكين يامن ابتليت بهذا البلاء فهيا عد إلى الله.الجأ إلى الله بصدق أن يخلصك من هذا الكابوس.َيَا أَيُّهَا الشَّبَابُ، بَلْ يَا أَيُّهَا الْكِبَارُ التَّوْبَةَ التَّوْبَةَ قَبْلَ النَّدَمِ، وَالْمُسَارَعَةُ إِلَى بَابِ رَبِّكَ الْغَفُورِ الرَّحِيمِ قَبْلَ أَنْ يَفْجَأَكَ الْمَوْتُ، وَاعْلَمْ أَنَّهُ مَهْمَا عَظُمَتْ ذُنُوبُكَ فَرَبُّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَة، قَالَ اللهُ تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. قال الله تعالى: ﴿ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا ﴾ [الإنسان: 21]، وصف الله عز وجل شراب أهل الجنة بأنه طهور، ويُفهم من الآية أن خمر الدنيا ليست كذلك. إذا رأيته يضحك أحيانا من غير سبب، هكذا يضحك، كأنه خفيف العقل، شك فيه مباشرة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙرÙ٠أØÙ
د ÙÙ Ù
Ø³ÙØ¯Ù ÙØ£Ø¨Ù Ø¯Ø§ÙØ¯ Ù٠سÙÙ٠ع٠أÙ
سÙÙ
Ø© ÙØ§Ùت : (ÙÙ٠رسÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ©Ù ع٠ÙÙ Ù
Ø³ÙØ± ÙÙ
ÙØªØ±) . '' . ÙØ§Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء: اÙÙ
ÙØªØ± ÙÙ Ù
ا ÙÙØ±Ø« اÙÙØªÙر ÙØ§Ùخدر " ÙÙ Ø§ÙØ£Ø·Ø±Ø§Ù. ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØØ¯ÙØ« أد٠دÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© ÙØºÙØ±ÙØ§ Ù
٠اÙÙ
خدرات Ø ÙØ¥ÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙ
تÙÙ ... أيها الآباء والأبناء: هذه الصور تغني عن آلاف الكلمات وعشرات الخطب والمواعظ، إنها صور من الواقع لمن كان له قلب، إنها صور تحكي حالة إنسان يوم يصبح ألعوبة للشيطان، إنها صرخات في أذن كل عقل: إن الوقاية خير من العلاج، وإن الإيمان حصن من الشيطان. قال ابن كثير - رحمه الله - في قوله تعالى ﴿ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ ﴾ [محمد:15]: أي: ليست كريهة الطعم والرائحة كخمر الدنيا؛ بل حسنة المنظر والطعم والرائحة والفعل، أي الأثر، قال تعالى ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا ﴾ [الإنسان:5 - 6]، ويقول - جل وعلا - ﴿ وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلًا ﴾ [الإنسان:17]. كما نهى الإسلام عن كل ما يؤثر على العقل ويعطل دوره عن التفكير والإبداع، فعَنْ أم سَلَمَةَ رضي الله عنها أنها قَالَتْ: " نَهَى رَسُولُ اللهِِ صلى الله عليه وسلم عَنْ كُلًّ مُسْكِرٍ ومُفْتِرٍ". ولذلك لعنها الله تعالى ولعن كل من شارك فيها وَلَعَنَ كُلَّ مَنِ اقْتَرَبَ مِنْهَا؟ من قريب او من بعيد حتى لعن الله في الخمر عشرة فعن ابْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَعَنَ اللَّهُ الْخَمْرَ وَشَارِبَهَا وَسَاقِيَهَا وَبَائِعَهَا وَمُبْتَاعَهَا وَعَاصِرَهَا وَمُعْتَصِرَهَا وَحَامِلَهَا وَالْمَحْمُولَةَ إِلَيْهِ وآكل ثمنها " [ أخرجه أبو داود والترمذي وأحمد وابن ماجة، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 5091 ]. ÙØªØ§ÙÙ ÙØ£ØÙاÙ
. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. كما هو معلوم فقد جاءت شريعة الإسلام بأحكام وافية لحفظ الضروريات الخمس (الدين – النفس – العقل – النسل – المال) سواء من حيث وجودها وبقاءها والاستمرار بإنمائها و حمايتها من أسباب الفساد و الزوال. إذا مت فادفنيّ إلى جنب كرمة * تروي عظامي بعد موتي عروقها ولا تدفنني بالفلاة فإنني أخاف * إذا متّ أن لا أذوقها. تعريف المخدرات: عرفت المخدرات من ناحية لغوية، ثابتة (كل ما يسبب الفتور والكسل)، وعرفت من ناحية شرعية: (أنها كل ما يشوش العقل أو يثبطه أو يخدره).أضرار المخدرات والإدمان: يا باحثًا عن عفون القات[2] ملتمسًا *** تبيانه مع إيجاز العباراتليس السماع كرأي العين متضحًا *** فاسأل خبيرًا ودع عنك الممارات[3]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 307Ø§ÙØ¯ÙÙÙ Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ: Ù
Ù Ø§ÙØ³ÙØ© اÙÙØ¨ÙÙØ© اÙÙ
Ø´Ø±ÙØ©: إذا Ù
ا ÙÙØ¨Ùا عÙ
ا ÙØ¤Ùد Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ´Ø±Ùعة Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
ÙØ©Ø ÙØ¥ÙÙØ§ ÙØ¬Ø¯ Ø£Ù Ø§ÙØ´Ø±Ùعة Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
ÙØ© ÙÙ
ØªØØ±Ù
اÙÙ
خدرات ÙØ°Ø§ØªÙا ÙÙØ·.. ÙÙÙÙÙØ§ ØØ±Ù
ØªÙØ§ ÙÙ
ا تØÙ
Ù Ù
Ù ØµÙØ§Øª ÙØ§Ø³Ø¯Ø© ÙØ£Ø¶Ø±Ø§Ø± ÙØ«Ùرة تترتب عÙÙ ØªÙØ§ÙÙÙØ§. لا يخفى على أدنى عاقل ما تحدثه ظاهرة الإدمان من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وقد ذكر العلماء والباحثون قديماً وحديثاً أضراراً كثيرة لهذه المواد المدمنة، بل أفردها بعضهم بالتصنيف.ولهذا قال ابن حجر الهيتمي - بعد أن ذكر الحشيشة والمخدرات - : " وفي أكلها مائة وعشرون مضرة دينية ودنيوية " ثم ذكر بعض مضارها. ضع عندك علامة استفهام مباشرة!.إذا رأيته يغيب عن البيت فسألته: كنت مع من؟ ذهبت مع من؟ ويكذب كثيرا، ضع علامة استفهام مباشرة؟. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 61... Ø§Ø®ØªÙØ§Ù ÙØ¬Ø¯Ø§Ù ذÙÙ Ù
ÙÙØ§Ø ÙØ£ÙÙ ÙØ¯ ÙØ®ØªÙÙ Ø¨Ø§ÙØ´Ø¯Ø© ÙØ§ÙØ¶Ø¹Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ±Ø ÙÙØ®ØªÙÙ â Ø£Ùضا â ÙØ§Ø¹ØªÙاد ÙØ¶Ø±Ø§ÙØ©. ÙØ¹ÙÙ ÙØ±Ø¶ Ø§ÙØ´Ù ÙÙ Ø§ÙØ¥ÙØªØ§Ø±Ø ÙØ§ÙÙ
Ø´ÙÙÙ ÙØ§ÙÙ
ØÙÙØ ÙÙØ¬ØªÙب!". Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
ÙØªØ±Ø§: ÙØ¥Ù ÙÙØª: سÙÙ
ÙØ§ ÙÙÙÙØ§ Ù
خدرة ÙÙ
ÙØªØ±Ø© ÙÙ
ا Ø°ÙØ±ØªÙØ ÙØ£ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ... ومن أهم أسباب انتشار المخدرات أصدقاء السوء فقد أثبتت الدراسات أن أكثر من ثمانين بالمائة من الشباب الذين يتعاطون المخدرات كان وراءهم رفقاء السوء وإذا جلَستُ مع عشرات التائبين، وقرأت قصص النادمين، وحسرات المدمنين، تجدهم - بلا استثناء - يجمعوا على أن السبب الأول في الوقوع في الهاوية هم جلساء السوء، لكنهم عرفوا بعد فوات الأوان. ولم يكن ذلك دأب العرب كلهم فقد كان منهم حكماء حلماء يرون أن الخمر تذهب العقل والشرف والمروءة. تدمير الأمة الإسلامية وتدمير شبابها الذي هو عمادها وأملها في تحقيق مستقبل أفضل، قال الله -تعالى-: {. والدكتور سعد الحميد, خطبة عن حكمة الإسلام في تحريم المخدرات والإدمان, الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ, يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ, يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ, يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ, وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ, وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ, إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ, مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ, وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ, إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا, وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلًا, لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ, لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ, الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ, يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا, قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ, (كتاب - موقع د. ومن أهم أسباب انتشار المخدرات أيضا: الظن أن الخمور والمخدرات تزيد الباءة والنشاط الجنسي، ويكفي أن أقول: إنه ثبت طبيا أن المتعاطي تنخفض لديه إفرازات الغدة النخاعية من الهرمونات المنمية للغدة التناسلية، مما يفقده الرغبة في الجنس، بل ربما أصيب بالعنة وفقدان الباءة، والعاقل يعلم الضعف والهزال والقلق الذي يتصف به المتعاطي والعياذ بالله!.
تصريح تصوير من وزارة الإعلام,
مدة قصر الصلاة للمسافر ابن عثيمين,
مواصفات دودج دورانجو 2021,
نسبة هرمون التستوستيرون الطبيعية عند الرجل Ng/ml,
دوام الإداريين بالمدارس الساعة كم,
كيفية الكتابة على صفحة وورد بالعرض,
برنامج معرفة حالة الواتس,
فوائد الميرمية لسحر الارحام,
محامي قضايا اسرية بالرياض,